لا أحد ينكر الفوائد العديدة لتحصيل الدراسة بلغتين، والتي أصبحت موثقة ومثبتة بشكل جيد.

وتظهر الدراسات المبنية على تجارب وخبرات شخصية، أن المرونة والتعديل في متطلبات المواد الدراسية ضروريان ليتناسبا مع رغبة وقدرات الطلاب وان النجاح في تعزيز الهوية الثقافية يكمن في أخذ احتياجات وقدرات الطفل بعين الإعتبار عند الإنخراط للتعليم الثنائي اللغة.