وصل النحات والرسام سمير الياغي إلى أستراليا عام 2007، حاملا في جعبته تجربة رسم ونحت تعلمها في سن 15 من عمره وتجربة إصرار على الإستمرار في مجال قوبل في أول الأمر بالرفض التام من قبل أهله ومجتمعه. تمكن سمير من الوصول إلى عواصم أوروبية وأخرى عربية لعرض أهم لوحاته كان أهمها لوحة صرخة أمل التي رسمها بدمه فما الذي أدى بسمير للرسم مسخدما دمه وهل هذا يعني أن الصرخة تجسد ألمه؟ زما الذي يدفعه لتعليم الأطفال الرسم والنحت على اليوتيوب؟ المزيد عن الفنان سمير الياغي في اللقاء أعلاه